قاعة ليلة فرح تحتضن زفاف محمد آل عامر وسط حضور مميز
الحقيقة - عسير
في ليلة نقش الفرح تفاصيلها بحروف من نور، احتضنت قاعة ليلة فرح بمدينة أبها مساء الخميس زفاف الشاب محمد يحيى إبراهيم آل عامر، حيث توافدت جموع الأهل، والأصدقاء، والزملاء من داخل المنطقة وخارجها، ليكونوا شهودًا على ليلة امتزج فيها البهاء بالسرور، وتعانقت فيها الأصالة مع الفرح.
كان المساء موشحًا بجمال الشعر وسحر الألحان، إذ تناوب الشعراء على المنصة، فألقوا قصائد نبطية لامست القلوب، وصدحت القاعة بالدمات، والشيلات، والخطوة، والسمرة، لتتحول المناسبة إلى مهرجان من الأهازيج والتفاعل الحي، حيث رسم الحضور لوحة من البهجة لا تتكرر.
وفي حديث خاص لـ"صحيفة الحقيقة"، قال العريس بملامح تفيض سعادةً: هي لحظة استثنائية، أودع فيها العزوبية لأبدأ رحلة بناء أسرة، راجيًا من الله التوفيق والسعادة.
أما والده، الأستاذ يحيى إبراهيم آل عامر، فقد بدت الفرحة جلية في حديثه، حيث وجّه شكره العميق لكل من شاركهم هذه الليلة، مؤكدًا أن الحضور المشرّف من القبائل، والأصدقاء، والزملاء زاد المناسبة تألقًا، وخلّدها في الذاكرة.
"صحيفة الحقيقة" تبارك للعريس ووالده، سائلة الله أن يديم عليهما الفرح، وأن تكون حياتهما مليئة بالسعادة والمسرات.
كان المساء موشحًا بجمال الشعر وسحر الألحان، إذ تناوب الشعراء على المنصة، فألقوا قصائد نبطية لامست القلوب، وصدحت القاعة بالدمات، والشيلات، والخطوة، والسمرة، لتتحول المناسبة إلى مهرجان من الأهازيج والتفاعل الحي، حيث رسم الحضور لوحة من البهجة لا تتكرر.
وفي حديث خاص لـ"صحيفة الحقيقة"، قال العريس بملامح تفيض سعادةً: هي لحظة استثنائية، أودع فيها العزوبية لأبدأ رحلة بناء أسرة، راجيًا من الله التوفيق والسعادة.
أما والده، الأستاذ يحيى إبراهيم آل عامر، فقد بدت الفرحة جلية في حديثه، حيث وجّه شكره العميق لكل من شاركهم هذه الليلة، مؤكدًا أن الحضور المشرّف من القبائل، والأصدقاء، والزملاء زاد المناسبة تألقًا، وخلّدها في الذاكرة.
"صحيفة الحقيقة" تبارك للعريس ووالده، سائلة الله أن يديم عليهما الفرح، وأن تكون حياتهما مليئة بالسعادة والمسرات.
