" الهيئة العامة للطرق " تنفذ العديد من الدراسات والأبحاث والابتكارات العلمية خلال العام( 2023م )
الحقيقة - الرياض :
نفذت الهيئة العامة للطرق خلال عام 2023م العديد من الدراسات والأبحاث والابتكارات العلمية تسهم في الحفاظ على البيئة وتعزز من جودة الحياة وترفع من مستوى السلامة وتسهم في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي نصت رؤيتها على التشجيع في الابتكار.
وأوضحت هيئة الطرق، أنه تم استخدم تقنية تبريد الطرق بمواد محلية الصنع، واستخدام مخلفات البناء والهدم في خلطات الإسفلت، وكذلك الاستفادة من إعادة تدوير المطاط الناتج عن الإطارات في خلطات الإسفلت، بالإضافة إلى استخدام الإسفلت القديم المعاد تدويره من الكشط في خلطات الإسفلت.
وأشارت إلى أنها نفذت تقنية تبريد الطرق بمواد محلية الصنع في المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1444، حيث تعتمد فكرتها على استخدام مواد محلية الصنع بدلاً من المواد الاعتيادية المستخدمة في الإسفلت التقليدي، حيث تتميز هذه التقنية بقدرتها على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية على الأسطح؛ كون الطرق العادية تعمل في على امتصاص الحرارة التي تصل إلى 70 درجة مئوية، وإعادة إطلاق هذه الحرارة ليلاً، مما يسبب ظاهرة علمية تسمى "ظاهرة الجزيرة الحرارية" التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتلوث الهواء، حيث ستسهم هذه التقنية في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
كما تم استخدام مخلفات البناء والهدم في الخلطات الإسفلتية بواسطة الحصول على البحص المُعالج نتاج هدم المباني من المرادم البيئية المتخصصة، بهدف تعزيز الاستدامة البيئية، والحفاظ على المصادر الطبيعية للمواد، بالإضافة إلى رفع كفاءة الإنفاق والتحكم في التكاليف.
نفذت الهيئة العامة للطرق خلال عام 2023م العديد من الدراسات والأبحاث والابتكارات العلمية تسهم في الحفاظ على البيئة وتعزز من جودة الحياة وترفع من مستوى السلامة وتسهم في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي نصت رؤيتها على التشجيع في الابتكار.
وأوضحت هيئة الطرق، أنه تم استخدم تقنية تبريد الطرق بمواد محلية الصنع، واستخدام مخلفات البناء والهدم في خلطات الإسفلت، وكذلك الاستفادة من إعادة تدوير المطاط الناتج عن الإطارات في خلطات الإسفلت، بالإضافة إلى استخدام الإسفلت القديم المعاد تدويره من الكشط في خلطات الإسفلت.
وأشارت إلى أنها نفذت تقنية تبريد الطرق بمواد محلية الصنع في المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1444، حيث تعتمد فكرتها على استخدام مواد محلية الصنع بدلاً من المواد الاعتيادية المستخدمة في الإسفلت التقليدي، حيث تتميز هذه التقنية بقدرتها على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية على الأسطح؛ كون الطرق العادية تعمل في على امتصاص الحرارة التي تصل إلى 70 درجة مئوية، وإعادة إطلاق هذه الحرارة ليلاً، مما يسبب ظاهرة علمية تسمى "ظاهرة الجزيرة الحرارية" التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتلوث الهواء، حيث ستسهم هذه التقنية في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
كما تم استخدام مخلفات البناء والهدم في الخلطات الإسفلتية بواسطة الحصول على البحص المُعالج نتاج هدم المباني من المرادم البيئية المتخصصة، بهدف تعزيز الاستدامة البيئية، والحفاظ على المصادر الطبيعية للمواد، بالإضافة إلى رفع كفاءة الإنفاق والتحكم في التكاليف.