#عــــــاجل الحقيقة

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

لا... حُريّة للمرأة خارج السعودية

لا... حُريّة للمرأة خارج السعودية
 كانت معلمة لها شأن في المجتمع معززة مكرمة فزينوا لها أعداء الوطن وأعداء الحُريّة، و أوهموها بأن لا حقوق ولا حُريّة لك.

خدعوها الأعداء واستدرجوها من بلد الحُريّة (المملكة العربية السعودية) إلى التشرد في شوارع بريطانيا ثم الانتحار بعدما تخلى عنها أعداء الوطن الذين حرضوها على ترك المملكة باسم الحُريّة والدفاع عن الحقوق.

للمرأة السعودية شأن عظيم، كونها مرأة مسلمة، وكان الدين الإسلامي أكثر تقدما من كل الأديان الأخرى بالنسبة لاهتمامه بالمرأة، في تكريمها و مشاركتها في المجتمع، ولها صورة واضحة ومتكاملة عن دورها ومكانتها في القرآن الكريم والسنة النبوية، وللمرأة مكانة خاصة بين المجتمع، وبينت لها الشريعة الإسلامية بكامل حقوقها وواجباتها، إن كانت أم أو زوجة أو أخت أو بنت وأصبح لها دور فعال في المجتمع على كافة الأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدعوية والثقافية والاقتصادية وتعتبر المرأة في السعودية، المؤسسة التربوية الأولى لتربية الطفل على العادات الإسلامية المطلوبة.
كفلت الدولة منذ توحيدها على يد الملك المؤسسة الملك عبد العزيز -رحمه الله- للإنسان مواطنًا كان أم مقيمًا، بالغًا كان أم طفلًا حماية حقوقه. ففي نظام الحكم المادة (8) "يقوم الحكم في المملكة العربية السعودية على أساس العدل، والشورى، والمساواة، وفق الشريعة الإسلامية "،والمادة (26) منه التي نصت على أن: "تحمي الدولة حقوق الإنسان، وفق الشريعة الإسلامية".
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر