الهلال الضوئي
بقلم نواف مطهري
اهتديت إلى هذا من واقع السنة الضوئية التي يحتاجها الآخرون للوصول إلى منجزات الهلال المتربع على عرش الكرة الآسيوية والمحلية
فهو زعيم خارق ومبدع عاشق للذهب واعتلاء المنصات
زعيم مبدع يعشق الذهب واعتلاء المنصات والابتعاد بارقامه عن الآخرين
جماهيره لا ترضى بغير المركز الاول ومشاهدة فريقها في صدارة الترتيب وهذا طموح مشروع عودهم عليه البطل الأزرق
لا يكبح جموحهم ولا تشبع نهمهم بطولة او اثنتين في الموسم
يطالبون باقتناص وافتراس كل البطولات التى يشارك بها
مهما كان حجم الإنجاز ومسماه الا أنهم يفرحون به في وقته ثم يتناسوه في اليوم الثاني ويبدأو التفكير في استحقاق آخر ورقم جديد في سجلات الزعامة
بينما تقنع جماهير الأندية الاخرى ببطولة اتت بعد عشرات السنين العجاف ويتغنوا بها سنين تخرج خلالها فرقهم بمواسم صفرية وهذا هو فارق الطموح
يتفرغ هذا المارد الهلالي لحصد الالقاب من الملاعب وينبري الخصوم في الإعلام للتشكيك والافتراء في محاولات بائسة للتقليل من تميزه وتفرده
ونجحوا من خلال اساليبهم هذه في الاستخفاف بعقول جماهيرهم التي تجند نفسها لتشجيع كل من يواجهة الزعيم داخليا او خارجيا فاستحقوا لقب "مسيار" بامتياز
همهم الاول هو ان يتعثر الهلال حتى لو في مباراة ثلاث نقاط فقط بغض النظر عن مستويات فرقهم وهذه الحقيقة التي يغمضون اعينهم عنها هي التي خلقت هذا الفارق الكبير
ختاماً
قالها رئيس الهلال سابقاً الامير عبدالرحمن بن مساعد
الهلال مصدر سعادة
اذ انجز افرح عشاقه ومحبيه..
واذ اخفق اسعد كارهيه سعاده عظيمه...
كبير كبير يازعيم ياعاااالمي.
اهتديت إلى هذا من واقع السنة الضوئية التي يحتاجها الآخرون للوصول إلى منجزات الهلال المتربع على عرش الكرة الآسيوية والمحلية
فهو زعيم خارق ومبدع عاشق للذهب واعتلاء المنصات
زعيم مبدع يعشق الذهب واعتلاء المنصات والابتعاد بارقامه عن الآخرين
جماهيره لا ترضى بغير المركز الاول ومشاهدة فريقها في صدارة الترتيب وهذا طموح مشروع عودهم عليه البطل الأزرق
لا يكبح جموحهم ولا تشبع نهمهم بطولة او اثنتين في الموسم
يطالبون باقتناص وافتراس كل البطولات التى يشارك بها
مهما كان حجم الإنجاز ومسماه الا أنهم يفرحون به في وقته ثم يتناسوه في اليوم الثاني ويبدأو التفكير في استحقاق آخر ورقم جديد في سجلات الزعامة
بينما تقنع جماهير الأندية الاخرى ببطولة اتت بعد عشرات السنين العجاف ويتغنوا بها سنين تخرج خلالها فرقهم بمواسم صفرية وهذا هو فارق الطموح
يتفرغ هذا المارد الهلالي لحصد الالقاب من الملاعب وينبري الخصوم في الإعلام للتشكيك والافتراء في محاولات بائسة للتقليل من تميزه وتفرده
ونجحوا من خلال اساليبهم هذه في الاستخفاف بعقول جماهيرهم التي تجند نفسها لتشجيع كل من يواجهة الزعيم داخليا او خارجيا فاستحقوا لقب "مسيار" بامتياز
همهم الاول هو ان يتعثر الهلال حتى لو في مباراة ثلاث نقاط فقط بغض النظر عن مستويات فرقهم وهذه الحقيقة التي يغمضون اعينهم عنها هي التي خلقت هذا الفارق الكبير
ختاماً
قالها رئيس الهلال سابقاً الامير عبدالرحمن بن مساعد
الهلال مصدر سعادة
اذ انجز افرح عشاقه ومحبيه..
واذ اخفق اسعد كارهيه سعاده عظيمه...
كبير كبير يازعيم ياعاااالمي.